
Siiradii nabiga csw oo kooban Q8aad
إِسْلَامُ عُمَرَ: أَسْلَمَ عُمَرُ بْنُ الخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بَعْدَمَا سَمِعَ آيَاتٍ مِنْ سُورَةِ طه
فِي بَيْتِ أُخْتِهِ فَاطِمَةَ، فَدَخَلَ الإِسْلَامَ بِقُوَّةٍ وَعِزَّةٍ، وَفَرِحَ المُسْلِمُونَ بِإِسْلَامِهِ.
وُفُودُ نَجْرَانَ: جَاءَ وُفْدٌ مِنْ نَصَارَى نَجْرَانَ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ فِي المَدِينَةِ بَعْدَ أَنْ سَمِعُوا خَبَرَهُ،
فَحَاوَرَهُمْ فِي شَأْنِ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَامِ وَدَعَاهُمْ إِلَى الإِسْلَامِ.
وَفَاةُ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: تُوُفِّيَتِ السَّيِّدَةُ خَدِيجَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا بَعْدَ وَفَاةِ أَبِي طَالِبٍ، فَحَزِنَ النَّبِيُّ ﷺ
حُزْنًا شَدِيدًا لِأَنَّهَا كَانَت تُسَانِدُهُ وَتُؤَازِرُهُ دَائِمًا، وَسُمِّيَ ذَلِكَ العَامُ بِعَامِ الحُزْنِ.
زِوَاجُ سُودَةَ: بَعْدَ وَفَاةِ خَدِيجَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، تَزَوَّجَ النَّبِيُّ ﷺ مِنْ سُودَةَ بِنْتِ زُمَعَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، وَكَانَت مُؤْمِنَةً صَالِحَةً،
.
زِوَاجُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا: تَزَوَّجَ النَّبِيُّ ﷺ مِنَ السَّيِّدَةِ عَائِشَةَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا،
وَكَانَت صَغِيرَةً فِي السِّنِّ، فَكَانَت مِنْ أَفْقَهِ نِسَاءِ الأُمَّةِ وَأَعْلَمَهُنَّ بِالسُّنَّةِ.
وَفْدُ دُوسٍ: أَسْلَمَ الصَّحَابِيُّ الطُّفَيْلُ بْنُ عَمْرٍو الدُّوسِيُّ فِي مَكَّةَ، وَدَعَا قَوْمَهُ إِلَى
الإِسْلَامِ، فَأَسْلَمَ مِنْهُمْ عَدَدٌ مِنَ النَّاسِ، وَمِنْهُمْ الصَّحَابِيُّ الجَلِيلُ أَبُو هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.
الإِسْرَاءُ وَالمِعْرَاجُ: أَكْرَمَ اللَّهُ نَبِيَّهُ ﷺ بِرِحْلَةِ الإِسْرَاءِ مِنَ المَسْجِدِ الحَرَامِ إِلَى المَسْجِدِ الأَقْصَى،
ثُمَّ المِعْرَاجُ إِلَى السَّمَوَاتِ العُلَى، حَيْثُ فُرِضَتِ الصَّلَوَاتُ الخَمْسُ.
العَرْضُ عَلَى القَبَائِلِ: بَدَأَ النَّبِيُّ ﷺ يُعْرِضُ دَعْوَتَهُ عَلَى القَبَائِلِ
فِي مَوْسِمِ الحَجِّ، يَبْحَثُ عَنْ مَنْ يَنْصُرُهُ حَتَّى يَبْلُغَ رِسَالَةَ رَبِّهِ.
بَدْءُ إِسْلَامِ الأَنْصَارِ: جَاءَ بَعْضُ أَهْلِ المَدِينَةِ (الأَنْصَارِ) وَأَسْلَمُوا
عَلَى يَدِ النَّبِيِّ ﷺ، فَبَدَأَ نُورُ الإِسْلَامِ يَنْتَشِرُ فِي يَثْرِبَ.
العَقَبَةُ الأُولَى: اجْتَمَعَ النَّبِيُّ ﷺ مَعَ اثْنَي عَشَرَ رَجُلًا مِنَ الأَنْصَارِ فِي مَوْسِمِ الحَجِّ
وَبَايَعُوهُ عَلَى الإِسْلَامِ، وَهَذِهِ تُسَمَّى بَيْعَةَ العَقَبَةِ الأُولَى.
العَقَبَةُ الثَّانِيَةُ: فِي المَوْسِمِ الَّذِي بَعْدَهُ، بَايَعَ النَّبِيُّ ﷺ أَكْثَرَ مِن سَبْعِينَ رَجُلًا مِنَ الأَنْصَارِ
عَلَى نُصْرَتِهِ وَحِمَايَتِهِ، فَكَانَت تَمْهِيدًا لِهِجْرَتِهِ إِلَى المَدِينَةِ
الهِجْرَةُ إِلَى المَدِينَةِ

0 

Siiradii nabiga csw oo kooban Q8aad
1