Kitaabka Sharxu Sunah Oo DHamaday Allahu Akbar

3
Saturday November 21, 2015 - 14:50:13 in Wararka by Super Admin
  • Visits: 5154
  • (Rating 4.6/5 Stars) Total Votes: 24
  • 25 3
  • Share via Social Media

    Kitaabka Sharxu Sunah Oo DHamaday Allahu Akbar

    [*°•.✫✫ شرح السنة للإمام البربهاري رحمه الله ✫✫.•°*]

    Share on Twitter Share on facebook Share on Digg Share on Stumbleupon Share on Delicious Share on Google Plus

[*°•.✫✫ شرح السنة للإمام البربهاري رحمه الله ✫✫.•°*]

Bismillaaah 




[ شرح السنة للإمام البربهاري رحمه الله ]



 Oo Dhamaaaty Alxamdolillah

156- وَمَنْ لَمْ يَشْهَدْ لَمِنْ شَهِدَ لَهُ رَسُوْلُ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ بِاَلْجَنَّةِ فَهُو صَاْحِبُ بِدْعَةٍ وَضَلَاْلَةٍ شَاْكٌّ فِيْمَاْ قَاْلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ. وَقَاْلَ مَاْلِكُ بِنُ أَنَسٍ: مَنْ لَزِمَ الْسُنَّةَ وَسَلِمَ مِنْهُ أَصْحَاْبُ رَسُوْلِ اللهِ ثُمَّ مَاْتَ كَاْنَ مَعَ الْنَّبِيِّيْنَ وَاَلْصِّدِيْقِيْنَ وَاَلْشُّهَدَاْءِ وَاَلْصَّاْلِحِيْنَ، وَإِنْ كَاْنَ لَهُ تَقْصِيْرٌ فِي اَلْعَمَلِ. وَقَاْلَ بَشْرُ بِنُ الْحَاْرِثِ: اَلْإِسْلَاْمُ هُوَ الْسُّنَّةُ، وَالْسُّنَّةُ هِيَ الْإِسْلَاْمُ.



وَقَاْلَ فُضَيْلُ بِنُ عِيَاْضٍ: إِذَاْ رَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْسُّنَّةِ، فَكَأَنَّمَاْ رَأَىْ رَجُلًا مِنْ أَصْحَاْبِ رَسُوْلِ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ، وَإِذَاْ رَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ الْبِدَعِ، فَكَأَنَّمَاْ أَرَىْ رَجُلًا مِننَ الْمُنَاْفِقِيْنَ. وَقَاْلَ يُوْنَسُ بِنُ عُبَيْدٍ: اَلْعَجَبُ مِمَّنْ يَدْعُو الْيَوْمَ إِلَى الْسُّنَّةِ ،وَأَعْجَبُ مِنْهُ مَنْ يُجِيْبُ إِلَى اَلْسُّنَّةِ فَيَقْبَلُ. وَكَاْنَ ابْنُ عَوْنٍ يَقُوْلُ عِنْدَ الْمَوْتِ: اَلْسُّنَّةَ وَاَلْسُّنَّةِ، وَإِيَّاْكُمْ وَاَلْبِدَعَ حَتَيْ مَاْتَ.



وَقَاْلَ أَحْمَدُ بِنُ حَنْبَلٍ: وَمَاْتَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَاْبِيْ فَرُئِيَ فَي الْمَنَاْمِ ،فَقَاْلَ: قُوْلُوْا لأَبِي عَبْدُ اللهِ: عَلَيْكَ بِاَلْسُّنَّةِ؛ فَإِنَّ أَوَّلَ مَاْسَأَلَنِي اللهُ سَأَلَنِيْ عَنِ الْسُّنَّةِ. وَقَاْلَ أَبُو الْعَاْلِيَةِ: مَنْ مَاْتَ عَلَى الْسُّنَّةِ مَسْتُوْرًا، فَهُوَ صَدِيْقٌ. وَيُقَاْلُ: اَلْاِعْتِصَاْمُ بِاَلْسُّنَّةِ نَجَاْةُ. 




وَقَاْلَ سُفْيَاْنُ الْثَّوْرِيُّ: مَنْ أَصْغَيْ بِأُذُنِهِ إِلَىْ صَاْحِبِ بِدْعَةٍ، خَرَجَ مِنْ عِصْمَةِ اللهِ، وَوُكِلُ إِلَيْهَاْ يَعْنِيْ إِلَى الْبِدَعِ. وَقَاْلَ دَاْوُدُ بِنُ أَبِيْ هِنْدٍ: أَوْحَى اللهُ تَبَاْرَكَ وَتَعَاْلَىْ إِلَىْ مُوْسَيْ بِنُ عِمْرَاْنَ: لَاْ تُجَاْلِسْ أَهْلِ الْبِدَعِ، فَإِنْ جَاْلَسْتَهُمْ، فَحَاْكَ فِيْ صَدْرِكَ شَيْءٌ مِمَّاْ يَقُوْلُوْنَ، أَكْبَبْتُكَ فِيْ نَاْرِ جَهَنَّمَ. وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عَيَاْضٍ: مَنْ جَاْلَسَ صَاْحِبَ بِدْعَةٍ لَمْ يُعْطِ الْحِكْمَةَ. وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عَيَاْضٍ: لَاْ تَجْلِسْ مَعَ صَاْحِبِ بِدْعَةٍ، فَإِنِّيْ أَخَاْفُ أَنْ تَنْزِلَ عَلَيْكَ الْلَّعْنَةُ.



وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عَيَاْضٍ: مَنْ أَحَبَّ صَاْحِبُ بِدْعَةٍ، أَحْبَطَ اللهُ عَمَلَهُ، وَأَخْرَجَ نُوْرَ الْإِسْلَاْمِ مِنْ قَبْلِهِ. وَقَاْلَ اَلْفُضَيْلُ بِنُ عُيَاْضٍ: مَنْ جَلَسَ مَعَ صَاْحِبِ بِدْعَةٍ، وَرَّثَهُ الْعَمَي. وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عُيَاْضٍ: إِذَاْ رَأَيْتَ صَاْحِبَ بِدْعَةٍ فِيْ طَرِيْقٍ فَجُزْ فِيْ طَرِيْقٍ غَيْرِهِ.



وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عُيَاْضٍ: مَنْ عَظَّمَ صَاْحِبُ بِدْعَةٍ، فَقَدْ أَعَاْنَ عَلَىْ هَدْمِ الْإِسْلَاْمِ، وَمَنْ تَبَسَّمَ فِيْ وَجْهِ مُبْتَدِعٍ فَقَدِ اسْتَخَفَّ بِمَاْ أَنْزَلَ اللهُ عَزَ وَجَلَ عَلَىْ مُحَمَّدٍ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ، وَمَنْ زَوَّجَ كَرِيْمَتَهُ مَنْ مُبْتَدَعٍ فَقَدْ قَطَعَ رَحِمَهَاْ، وَمَنْ تَبِعَ جَنَاْزَةَ مُبْتَدِعٍ لَمْ يَزَلْ فِيْ سَخَطِ اللهِ حَتَّىْ يَرْجِعَ. وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عُيَاْضٍ: آكُلُ مَعَ يَهُوْدِيًّ وَنَصْرَاْنِيًّ، وَلَاْ آكُلُ مَعَ مُبْتَدِعٍ وَأُحِبُّ أَنْ يَكُوْنَ بَيْنِيْ وَبَيْنَ صَاْحِبِ بِدْعَةٍ حِصْنٌ مِنْ حَدِيْدٍ. وَقَاْلَ الْفُضَيْلُ بِنُ عُيَاْضٍ: إِذَاْ عَلِمَ اللهُ مِنَ الْرَّجُلِ أَنَّهُ مُبْغِضٌ لِصَاْحِبِ بِدْعَةٍ غَفَرَ لَهُ، وَإِنْ قَلَ عَمَلُهُ. وَلَاْ يَكُنْ صَاْحِبُ سُنَّةٍ يُمَاْلِئُ صَاْحِبَ بِدْعَةٍ إِلَّاْ نِفَاْقًا.



وَمَنْ أَعْرَضَ بِوَجْهِهِ عَنْ صَاْحِبِ بِدْعَةٍ مَلأَ اللهُ قَلْبَهُ إِيْمَاْنً، وَمَنْ انْتَهَرَ صَاْحِبَ بِدْعَةٍ آمَنَهُ اللهُ يَوْمض الْفَزَعِ الْأَكْبَرِ، وَمَنْ أَهَاْنَ صَاْحِبُ بِدْعَةٍ رَفَعَهُ اللهُ فِيْ اَلْجَنَّةِ مِائَةَ دَرَجَةٍ. فَلَاْ تَكُنْ تُحِبّ صَاْحِبُ بِدْعَةٍ فِي اللهِ أَبَدًا. ( تم الكتاب ولله الحمد )



Sidaan ayuu ku so udlaaday Kitaabkenii sharxu sunah.asagoo Ka digaya bidcada Iyo halisteeda*. 

Waxaan ka soo baranay kitaabka bidcada iyo ncyadeeda bidacada waxa kamid ah an so baranay Qofkii la yimada cibaado aan alle iyo nabi muxamed amrin. 

Waxa Kamid ah Qofkii khilaafa madaxda ama amirka ama gudoonka muslimnta xataa hal dagmo ama magalo ha jogeen sida nabigu na faray 3 Qof haduu meel u Dirayo uu mid amiir uga dhigi jiray. 

Waxaa kamid ah bidcada noocyadeeda lagu yaqaan fahan aan ahayn kii saxabada tabiciinta iyo salafkeenii horeyay in uu Raacaya..

 Waxaa kaid ah samir la aanta buuqa fawdada mudaharaadada Bidcoolaha iyo Munaafaqiintuna 



Waa Melaha ay iska Shabahaan ee halaga digtoonaado Qodobada aan ku soo baranay kitaabka Ama Somali baan u Nahay koox koox qabiil laan laan.. 

Iyo bada laand ee yeeysan Idin jidan Aloow ku dhawr oo ku ilaali sunada Dhamaan cid walbo Baratay Aamiin..



Leave a comment

  Tip

  Tip

  Tip

  Tip