Kitaabka Sharxu Sunah,,96-100*شرح السنة Q15aad*Sh.Xaanafi Xaaji Xafidahu'Allaah

0
Monday April 13, 2015 - 16:23:21 in Wararka by Super Admin
  • Visits: 9570
  • (Rating 4.8/5 Stars) Total Votes: 38
  • 53 6
  • Share via Social Media

    Kitaabka Sharxu Sunah,,96-100*شرح السنة Q15aad*Sh.Xaanafi Xaaji Xafidahu'Allaah

    Wa Kitaab Kaa dhisaya Caqiidada Fitanka mantnay jirana ka bad badinaya Waa Manhajkii Alle ee rasulku na so garsiyay Saxabadii tabiciintii iyo quruntii 3dedxda ee horysay ay ku sugnayeen ee qabso baro akhri ku istreex si bidaca aad uga bad bado allaha

    Share on Twitter Share on facebook Share on Digg Share on Stumbleupon Share on Delicious Share on Google Plus

Wa Kitaab Kaa dhisaya Caqiidada Fitanka mantnay jirana ka bad badinaya Waa Manhajkii Alle ee rasulku na so garsiyay Saxabadii tabiciintii iyo quruntii 3dedxda ee horysay ay ku sugnayeen ee qabso baro akhri ku istreex si bidaca aad uga bad bado allaha naga badbaadsho .


Cashirkeena manta oo Arbo ah



[ شرح السنة للإمام البربهاري رحمه الله ]


.96. وَاَعْلَمْ أَنَهُ لَمْ تَجِئْ بِدْعَةٌ قَطْ إِلَاْ مِنَ اَلْهَمَجِ اَلْرِعَاْعِ وَاَتْبَاْعِ كُلَ نَاْعِقٍ يَمِيْلُوْنَ مَعَ كُلَ رِيْحٍ فَمَنْ كَاْنَ هَكَذَاْ فَلَاْ دِيْنَ لَهُ قَاْلَ اَللهُ عَزَ وَجَلَ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ وَهُمْ عُلُمَاْءُ اَلْسُوْءِأَصْحَاْبُ اَلْطَمَعِ.


97.وَاَعْلَمْ أَنَهُ لَاْ يَزَاْلُ اَلْنَاْسُ فِيْ عَصَاْبَةٍ مِنْ أَهْلِ اَلْحَقِ وَاَلْسُنَةِ يَهْدِيْهِمُ اَلْلَهُ وَيَهْدِيْ بِهِمْ غَيْرَهُمْ وَيُحْيِيْ بِهِمُ اَلْسُنَنَ فَهُمُ اَلَدِيْنَ وَضَفَهُمُ اَلْلَهُ مَعَ قَلَتِهِمْ عَنْدَ اَلْاِخْتِلَاْفِوَقَاْلَ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَاَسْتَشْنَاْهُمْ فَقَاْلَ فَهَدَى اللَّـهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ ۗوَاللَّـهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُإِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ وَقَاْلَ رَسُوْلُ اَلْلهِ صلى الله عليه وسلم لَاْ تَزَاْلُ عِصَاْبَةٌ مِنْ أُمَتِيْ ظَاْهِرِيْنَ عَلَىْ اَلْحَقِ لَاْ يَضُرُهُمْ مَنْ خَذَلَهُمْ حَتَىْ يَأْتِيَ أَمْرُ اَلْلهِ وَهُمْ ظَاْهِرُوْنَ.



 Halkaas baa arbacada lagu gaynayaaa 



98. وَاَعْلَمْ رَحِمَكَ اَلْلَهُ أَنَ اَلْعِلْمَ لَيْسَ بِكَثْرَةِ اَلْرَوَاْيَةَ وَاَلْكُتُبِ وَلِكَنَ اَلْعَاْلِمُ مَنِ اِتَبَعَ اَلْكِتَاْبَ وَاَلْسُنَةِ وَإِنْ كَاْنَ قَلِيْلَ اَلْعِلْمِ وَاَلْكُتُبِ وَمَنْ خَاْلَفَ اَلْكِتَاْبَ وَاَلْسُنَةَ فَهُوَ صَاْحِبُ بِدْعَةٍ وَإِنْ كَاْنَ كَثِيْرُ اَلْرَوَاْيَةَ وَاَلْكُتُبِ .



99 وَاَعْلَمْ رَحِمَكَ اَلْلَهُ أَنَهُ مَنْ قَاْلَ فِيْ دِيْنِ اَلْلهِ بِرَأْيَهِ وَقِيَاْسِهِ وَتَأْويْلِهِ مِنْ غَيْرِ حُجَةٍ مِنَ اَلْسُنَةِ وَاَلْجَمَاْعَةِ  فَقَدْ قَاْلَ عَلَىْ اَلْلهِ مَاْ لَاْ يَعْلَمُ وَمَنْ قَاْلَ عَلَىْ اَلْلهِ مَاَلَاْ يَعْلَمُ فَهُوَ مِنَ اَلْمُتَكَلِفِيْنَ وَاَلْحَقُ مَاْ جَاْءَ مِنْ عِنْدِ اَلْلهِ عَزَ وَجَلَ وَاَلْسُنَةُ مَاْ سُنَهُ رَسُوْلُ اَلْلهِ صَلَى اَلْلهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ وَاَلْجَمَاْعَةُ مَاْ اَجْتَمَعَ عَلَيْهِ أَصْحَاْبُ رَسُوْلُ اَلْلهِ صَلَى اَلْلهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ فِيْ خِلَاْفَةِ أَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثْمَاْنَ وَمَنِ اَقْتَصَرَ عَلَىْ سُنَةِ رَسُوْلُ اَللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ وَمَاْ كَاْنَ عَلَيْهِ أَصْحَاْبُهُ وَاَلْجَمَاْعَةُ فَلَجَ عَلَىْ أَهْلِ اَلْبِدَعِ كُلِهَاْ وَاَسْتَرَاْحَ بَدَنُهُ وَسَلِمَ لَهُ دِيْنُهُ إِنْ شَاْءَ اَللهُ لِأَنَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلَمْ قَاْلَ سَتَفْتَرِقُ أُمَتِيْ وَبَيَنَ لَنَاْ رُسُوْلُ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ اَلْفِرْقَةُ اَلْنَاْجِيَةٌ مِنْهَاْ فَقَاْلَ مَاْ أَنَاْ عَلَيْهِ وَأَصْحَاْبِيْ فَهَذَاْ هُوَ اَلْشِفَاْءُ وَاَلْبَيَاْنُ وَاَلْأَمْرُ اَلْوَاْضِحُ وَاَلْمَنَاْرُ اَلْمُسْتَنِيْرُ وَقَاْلَ رَسُوْلُ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ إِيَاْكُمْ وَاَلْتَنَطٌعَ وَإِيَاْكُمْ وَاَلْتَعَمُقَ وَعَلَيْكُمْ بِدِيْنِكُمُ اَلْعَتِيْق .


Halkaas ba lagu gayn arbacada 20 may 2015

Allaha idin sahlo habaynba xoga iska diyaari hee ku cel cesho cajlka 




100 وَاَعْلَمْ أَنَ اَلْعَتِيْقَ مَاْ كَاْنَ مِنْ وَفَاْةِ رَسُوْلُ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ إِلَىْ قَتْلِ عُثْمَاْنَ بِنِ عَفَاْنَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وَكَاْنَ قَتْلُهُ أَوَلُ اَلْفِرْقَةِ وَأَوَلُ اَلْاِخْتِلَاْفِ فَتَحَاْرَبَتِ اَلْأُمَةُ وَاَفْتَرَقَتْ وَاَتْبَعَتِ اَلْطَمَعَ وَاَلْهَوَىْ وَاَلْمَيْلَ إِلَى اَلْدُنْيَاْ .وَلَيْسَ لِأَحَدٍ رُخْصَةٌ فِيْ شَيْءٍ أَحْدَثَهُ مَمَاْ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ أَصْحَاْبُ رَسُوْلِ اللهِ صَلَى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ أَوْ يَكُوْنُ رَجُلٌ يَدْعُوْ إِلَىْ شَيْءٍ أَحْدَثَهُ مِنْ قِبَلِهِ أَوْ مِنْ قِبَلِ رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ اَلْبِدَعِ فَهُوَ كَمَنْ أَحْدَثَهُ فَمَنْ زَعَمَ ذَلِكَ أَوْ قَاْلَ بِهِ فَقَدَ رَدَ اَلْسُنَةَ وَخَاْلَفَ اَلْحَقَ وَاَلْجَمَاْعَةَ وَأَبَاْحَ البِدَعَ وَهُوَ أَضَرُ عَلَى هَذِهِ اَلْأُمَةِ مِنْ إِبْلِيْسَ.




Leave a comment

  Tip

  Tip

  Tip

  Tip