Arbacada Bari Iyo Kitabka Sharxu sunah Q14aad

0
Tuesday May 05, 2015 - 15:54:41 in Wararka by Super Admin
  • Visits: 9010
  • (Rating 4.4/5 Stars) Total Votes: 36
  • 62 4
  • Share via Social Media

    Arbacada Bari Iyo Kitabka Sharxu sunah Q14aad

    ALlahu akbar Iska sii diyaari intaan la gaarin heee waa la dhamaynayaa bari ibsha-allah

    Share on Twitter Share on facebook Share on Digg Share on Stumbleupon Share on Delicious Share on Google Plus

ALlahu akbar Iska sii diyaari intaan la gaarin heee waa la dhamaynayaa bari ibsha-allah







91. وَاَعْلَمْ أَنَ اَلْمُتْعَةَ مُتْعَةَ اَلْنِسَاْءِ وَاَلْاِسْتِحْلَاْلُ حَرَاْمٌ إِلَىْ يَوْمِ اَلْقِيَاْمَةِ.



92.وَاَعْرِفْ لِبَنِيْ هَاْشِمٍ فَضْلَهُمْ لِقَرَاْبَتِهِمْ مِنْ رَسُوْلِ اَلْلهِ صَلَىْ اَللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمْ


وَاَعْرِفْ فَضْلَ قُرَيْشٍ وَاَلْعَرَبُ وَجَمِيْعَ اَلْأفْخَاْذِ فَاَعْرِفْ قَدْرَهُمْ وَحُقُوْقَهُمْ فِيْ الْإِسْلَاْمِ.


وَمَوْلَىْ اَلْقَوْمِ مِنْهُمْ وَاَعْرِفُ فَضْلَ اَلْأَنْصَاْرِ وَوَصِيَةَ رَسُوْلِ اَلْلهِ صَلَى اَلْلهِ عَلَيْهِ وَسَلَمَ


فَيْهِمْ وَآلِ اَلْرَسُوْلِ فَلَاْ تَسَبُهُمْ وَاَعْرِفُ فَضْلَهُمْ وَجِيْرَاْنَهُ


 مِنْ أَهْلِ اَلْمَدِيْنَةِ فَاَعْرِفْ فَضْلَهُمْ.



93. وَاَعْلَمْ أَنَ أَهْلَ العِلْمِ لَمْ يَزُالُوْا يَرُدُوْنَ قَوْلَ اَلْجَهْمِيَةِ حَتَىْ كَاْنَ 


فِيْ خلَاْفَةِ بَنِيْ اَلْعَبَاْسَ تَكَلَمَت الرُوَيْبِضَةُ فِيْ أَمْرِ اَلْعَامَةِ وَطَعَنُوْا عَلَىْ آثَارِ


 رَسُولِ الله صَلَىْ اللهُ عَلِيْهِ وَسَلَمْ وَأَخَذُوْا باَلْقِيَاْسِ وَالرَأْيِ وَكَفَرُوْا مَنْ خَاْلَفَهُمْ


 فَدَخَلَ فِيْ قُوْلِهمْ اَلْجَاْهِلُ وَاَلْمُغَفَلُ وَالَذِيْ لَاْ عِلْمَ لَهُحَتَىْ كَفَرُوْا مِنْ حِيْثُ لَاْ يَعْلَمُوْنَ


 فَهَلَكَتِ الأُمَةُ مِنْ وُجُوْهٍ وَكَفَرَتْ مِنْ وُجُوْهٍ وَتَزَنْدَقَتْ مِنْ وُجُوْهٍ وَضَلَتْ مِنْ وُجُوْهٍ


وَابْتَدَعَتْ مِنْ وُجُوْهٍ إِلَاْ مَنْ ثَبَتَ عَلَىْ قَوْلِ رَسُولِ الله صَلَى الله عَلِيْهِ وَسَلَمْ


وَأَمْرِهِ وَنَهِيَهِ وَأَصْحَابِهِ وَلَمْ يُتَخَطَىْ أَحَدًا مِنْهُمْ وَلَمْ يُجَاْوِزْ أَمْرَهُمْ وَوَسِعَهُ مَاْ وَسِعَهُمْ


وَلَمْ يَرْغَبْ عَنْ طَرِيْقَتِهِمْ وَمَذْهَبِهِمْ وَعَلِمَ أَنَهُمْ كَانُوْا عَلَىْ اَلْإِسْلَاْمِ اَلْصَحِيْحِ 


وَاَلْإِيْمِاْنِ اَلْصَحِيْحِ فَقَلَدَهُمْ دِيْنَهُ وَاسْتَرَاْحَ وَاَعْلَمْ أَنَ اَلْدِيْنَ إِنَمَاْ هُوَ اَلْتَقْلِيْدِ


وِاَلْتَقْلِيْدُ لِأَصْحَاْبِ رَسُوْلِ الله صَلىْ الله عَلِيْهِ وَسَلَمْ.



94.وَمَنْ قَاْلَ لَفْظِهِ باَلْقُرْآنِ مَخْلُوقٌ فَهُوَ جَهْمِيُ وَمَنْ سَكَتَ وَلَمْ يَقُلْ مَخْلُوقٌ


 وَلَاْ غَيْرُ مَخْلُوْقٍ فَهُوَ جَهْمِيُ ؤَهَكَذَاْ قَاْلَ أَحْمَدُ بِنُ حَنْبَلٍ وَقَاْلَ رَسُوْلُ اَلله صَلَىْ اللهُ عَلِيْهِ وَسَلَمْ


 إِنَهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُمْ بَعْدِيْ فَسَيَرَىْ اِخْتِلَاْفًا كَثِيْرًا فَإِيَاْكُمْ وَمُحْدَثَاتِ اَلْأُمُوْرِ فِإِنَهَاْ ضَلَاْلَةٌ


 وَعَلِيْكُمْ بِسُنَتِيْ وَسُنَةِ اَلْخُلَفَاْءِ اَلْرَاْشِدِيْنَ اَلْمَهْدِيَيْنَ عَضُوْا عَلَيْهَاْ بِاَلْنَوَاْجِذِ


95. وَاَعْلَمْ أَنَهُ إِنَمَاْ جَاْءَ هَلَاْكُ اَلْجَهْمِيَةِ مَنْ أَنَهُمْ فَكَرُوْا فِيْ اَلْرَبَ عَزَ وَجَلَ


 فَأَدْخَلُوْا لِمَ وَكَيْفَ وَتَرَكُوْا اَلْأَثَرَ وَوَضَعُوْا اَلْقِيَاْسَ وَقَاْسُوْا اَلْدِيْنَ عَلَىْ رَأْيِهِمْ


 فَجَاْءُوْا بِاَلْكُفْرِ عَيَانًا لَاْ يَخْفَيْ إِنَهُ كُفْرٌ وَكَفَرُوْا اَلْخَلْقَ وَاَضْطَرَهُمْ اَلْأَمْرُ إِلَىْ 


أَنْ قَاْلُوْا بِاَلْتَعْطِيْلِ قَاْلَ بَعْضُ اَلْعُلَمَاْءِ مِنْهُمْ أَحْمَدُ بِنُ حَنْبَلٍ اَلْجَهْمِي كَاْفِرٌ لَيْسَ


مِنْ أَهْلِ اَلْقِبْلَةِ حَلَاْلُ اَلْدَمِ لَاْ يَرَثُ وَلَاْ يُوْرَثُ لِأَنَهُ قَاْلَ لَاْجُمْعَةَ وَلَاْ جَمَاْعَةَ وَلَاْ عِيْدَيْنِ


وَلَاْ صَدَقَةَ وَقَاْلُوْا مَنْ لَمْ يَقُلْ اَلْقُرْآنَ مَخُلُوْقٌ فَهُوَ كَاْفِرٌ وَاَسْتَحَلُوْا اَلْسَيْفَ عَلَىْ أُمَةِ مُحَمَدٍ صَلَىْ اَللهُ عَلَيْهِ وَسَلَمَ


وَخَاْلَفُوْا مَنْ كَاْنَ قَبْلَهُمْ وَاَمْتَحَنُوْا اَلْنَاْسَ بِشَيْءٍ لَمْ يَتَكَلَمْ فِيْهِ رَسُوْلُ اللهُ صَلَىْ اَلله ُعَلَيْهِ وَسَلَم


 وَلَاْ أَحَدٌ مِنْ أَصْحَاْبِهِ



Halkaan ba laga qadaya bari


 وَأَرَاْدُوْا تَعْطِيْلَ اَلْمَسَاْجِدِ وَاَلْجَوَاْمِعِ وَأَوْهَنُوْا اَلْإِسْلَاْمَ وَعَطَلُوْا اَلْجِهَاْدَ


 وَعَمِلُوْا فِيْ اَلْفُرْقَةِ وَخَاْلَفُوْا اَلْآثَاْرَ وَتَكَلَمُوْا بِاَلْمَنْسُوْخِ وَاَحْتَجُوْا بِاَلْمُتَشَاْبِهِ فَشَكَكُوْا اَلْنَاْسَ



 فِيْ أَدْيَاْنِهِمْ وَاَخْتَصَمُوْا فِيْ رَبَهِمْ وَقَاْلُوْا لَيْسَ هُنَاْكَ عَذَاْبُ قَبْرٍ وَلَاْ حَوْضًا وَلَاْ شَفَاْعَةٌ



وَاَلْجَنَةُ وَاَلْنَاْرُ لَمْ يُخْلَقَاْ وَأَنْكَرُوْا كَثِيْرًا مِمَاْ قَاْلَ رسول الله صَلَىْ اَللهُ عَلَيْهِ وَسَلَم



 فَاَسْتَحَلَ مَنِ اِسْتَحَلَ تَكْفِيْرَهُمْ وَدِمَاْئَهُمْ مِنْ هَذَاْ اَلْوَجْهِ لِأَنَهُ مَنْ رَدَ آيَةً مِنْ كِتَاْبِ الله



فَقَدْ رَدَ اَلْكِتَاْبَ كُلَهُ وَمَنْ رَدَ حَدِيْثًا عَنْ رَسُوْلُ الله صَلَىْ اَللهُ عَلَيْهِ وَسَلَم



 فَقَدْ رَدَ اَلْأَثَرَ كُلَهُ وَهُوَ كَاْفِرٌ بِاَلْلهِ اَلْعَظِيْمِ فَدَاْمَتْ لَهُمُ اَلْمُدَةُ وَوَجَدُوْا مِنَ اَلْسُلْطَاْنِ


 مَعُوْنَةً عَلَىْ ذَلِكَ وَوَضَعُوْا اَلْسَيْفَ وَاَلْسَوْطَ عَلَىْ مَنْ دُوْنَ ذَلِكَ فَدَرَسَ عَلْمُ اَلْسُنَةِ


 وَاَلْجَمَاْعَةِ وَأَوْهَنُوْهَاْ فَصَاْرُوْا مَكْتُوْمَيْنِ لِإِظْهَاْرَ اَلْبِدَعِ وَاَلْكَلَاْمِ فِيْهَاْ وَلِكَثْرَتِهِمْ


 فَاتَخَذُوْا اَلْمَجَاْلِسِ وَأَظْهَرُوْا رَاْيَهُمْ وَوَضَعُوْا فِيْهَاْ اَلْكُتُبَ وَأَطْمَعُوْا اَلْنَاْسَ 


وَطَلَبُوْا لَهُمْ اَلْرَيَاْسَةَ فَكَاْنَتْ فِتْنَةٌ عَظِيْمَةٌ لَمْ يَنْجُ مِنْهَاْ إِلَاْ مَنْ عَصَمَ اللهُ 


فَأَدْنَىْ مَاْ كَاْنَ يُصِيْبُ اَلْرَجُلَ مِنْ مُجَاْلِسَتِهِمْ أَنْ يَشْكَ فِيْ دِيْنِهِ أَوْ يُتَاْبِعَهُمْ



 أَوْ يَرَىْ رَأْيُهُمْ عَلَىْ اَلْحَقِ وَلَاْ يَدْرِيْ أَنَهُمْ عَلَىْ حَقِ أَوْ عَلَىْ بَاْطِلِ



فَصَاْرَ شَاْكًا فَهَلَكَ اَلْخَلْقُ حَتَىْ كَاْنَتْ أَيَاْمُ جَعْفَرَ اَلَذِيْ يُقَاْلُ لَهُ اَلْمُتَوَكَلُ



 فَأَطْفَأَ اَللهُ بِهِ اَلْبِدَعَ وَأَظْهَرَ بِهِ اَلْحَقَ وَأَظْهَرَ بِهِ أَهْلَ اَلْسُنَةِ وَطَاْلَتْ 


أَلْسِنَتُهُمْ مَعَ قِلَتِهِمْ وَكَثْرَةِ أَهْلِ اَلْبِدَعَ إِلَىْ يَوْمِنَاْ هَذَاْ. فَاَلْرَسْمُ وَاَلْبِدَعُ


 وَأَهْلُ اَلْضَلَاْلَةِ قَدْ بَقِيَ مِنْهُمْ قُوْمٌ يَعْمَلُوْنَ بِهَاْ وَيَدْعُوْنَ إِلَيْهَاْ لَاْ مَاْنِعَ يَمْنَعُهُمْ 


وَلَاْ حَاْجِزٍ يَحْجُزُهُمْ عَمَاْ يَقُوْلُوْنَ وَيَعْمَلُوْنَ.



Leave a comment

  Tip

  Tip

  Tip

  Tip