sharxu sunah Q7aad
31 .وَيَحِلُ قَتَالُ الخَوَارِجِ إذا عَرَضُوا لِلْمُسْلِمِينَ فِيْ أَمْوْالِهِمْ
وَأَنْفُسِهِمْ وَأَهْلِيْهِمْ وَلَيْسَ لَهُ إِذَا فَارَقُوهُ أَنْ يَطْلُبَهُمْ وَلَاْ يَجْهِزُ عَلَى
جَرِيْحِهِمْ وَلَا يَأْخُذَ فَيْئَهُمْ وَلَا يَقْتُلَ أَسِيْرَهُمْ وَلَا يَتَبِع مُدْبِرَهُمْ .
.32 وَاعْلَمْ أَنَهُ لَاْ طَاْعَةَ لبشر فِيْ مَعْصِيَةِ اللهِ عَزَوَجَلَ . وَمَنْ كَاْنَ
مِنْ أَهْلِ الِإسْلَاْمِ فَلَاْ تَشْهَدْ لَهُ بِعَمَلِ خَيْرِ وَلَا شَرٍ فَإِنَكَ لَاْ تَدْرِيْ
بِمَاْ يُخْتَمُ لَهُ عِنْدَ المَوْتٍ تَرْجُوْ لُهُ رحمة الله وَتَخَاْفُ عَلَيْهِ ذُنُوْبَهُ
لَاْ تَدْرِيْ مَا سَبَق لَهُ عِنْدَ المَوْتِ إِلَىْ الله مِنَ النَدَمِ وَمَاْ أَحْدَثَ اللهُ
فِيْ ذَلِكَ الوَقْتِ إِذَا مَاتَ عَلَىْ الإِسْلَاْمِ تَرْجُوْ لَهُ الرَحْمَةَ اللهِ
وَتَخَافُ عَلَيهِ ذُنُوْبَهُ وَمَاْ مِنْ ذَنْبٍ إِلَاْ وَلِلْعَبْدِ مِنْهُ تَوْبَةٌ.
.33 وَالرَجْمُ حَقٌ
34-وَالمَسْحُ عَلَى الخُفَيْنِ سُنَة ٌ
35- وَتَقْصِيْرُ الصَلْاةِ فِيْ السَفَرِ سُنَةٌ
36-وَالصَوْمُ فِيْ السَفَرِ مَنْ شَاْءَ صَاْمَ وَمن شاء أَفْطَرَ
37-وَلَا بَأْسَ بِالصلاةِ فِيْ السَرَاْوِيْلِ .
.38 وَالنِفَاقُ أَنْ يَظْهَرَ الِإسْلَامَ وَيُخْفِيْ الكُفْرَ .
.39 وَاعْلَمْ بِأَنَ الدُنْيَاْ دَاْرُ إِيْمَاْنٍ وَإِسْلَامِ وَأُمَةُ مُحَمَدِ صلى الله عليه
وسلم فِيهَاْ مُؤمنونَ مُسلمونَ فِي أَحْكَاْمِهِمْ وَمَوَاْرٍيْثِهِمْ وَذَبَائِحِهِمْ
وَالصلاةِ عَلَيهِمْ وَلَا نَشْهَدُ لِأَحَدٍ بِحَقِيْقَةِ الإٍيْمَاْنِ حَتَىْ يَأْتِيَ بِجَمِيْعِ
شَرَاْئِعِ الإِسْلَامِ فَإِنَ قَصِرِ فِيْ شَيْءٍ مِنْ ذَلِكَ كَاْنَ نَاْقِصَ الإِيْمَاْنِ
حَتَىْ يَتُوْبَ وَاعْلَمْ أَنَ إِيْمَانه إلى اللهِ تَعَالَىْ تَاْمُ الإيمانِ أَوْ نَاْقَصُ
الإيمانِ إِلَا مَا أَظْهَرَ لكَ مِنْ تَضْيِيِع شَرَاْئِعِ الإِسْلَامِ
Qaybta a 2aad
40-وَالصَلاَةُ عَلَىْ مَنْ مَاْتَ مِنْ أَهْلِ القِبْلَةْ سُنَةُ وَالمَرْجُوْم
والزاني والزانية وَالَذِيْ يُقْتَلُ نَفْسَهُ وَغَيْرَهُ مِنْ أَهْلِ القِبْلَةِ
وَالْسَكْرَاْنُ وَغَيْرَهُمْ الصلاةُ عَلَيْهِمْ سُنَةُ وَلَا يَخْرُجَ أَحَدً مِنْ
أَهْلِ القِبْلَةِ مِنْ الإِسْلَامِ حَتَىْ يَرُدَ آَيَةْ مِنَ كِتَابِ اللهِ عَزَ وَجَلَ
أَوْ يَرُدَّ شَيْئَا مِنْ آَثَاْرِ رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم
أَوْ يُصَلِيْ لِغَيْرِ اللهِ أَوْ يَذْبَحُ لِغَيْرِ اللهِ وَإِذَاْ فَعَلَ شَيْئَا مِنْ ذَلِكَ
فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْكَ أَنْ تُخْرِجَهُ مِنَ الإِسْلَامِ
فَإِذَا لَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا مِنْ ذَلِكَ فَهُوَ مُؤْمِنُ وَمُسْلِمُ بِالاِسْمِ لَا بِالحَقِيْقَةِ .
42. وَلَاْ
يَخْرُجُ أَحَدٌ مِنْ أَهْلِ القِبْلةِ مِنَ الإِسْلامِ حَتَىْ يَرُدَّ آَيَةً
مِنْ كِتَاْبِ اللهِ عَزَّ وَجَلَ،
َ
أَوْ يَرُدَّ شَيْئًاً مِنْ آَثَاْرِ رِسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، أَوْ يَذْبِحَ لِغَيْرِ اللهِ
أَوْ يُصَلِيْ لِغَيْرِ اللهِ، وَإِذَاْ فَعَلَ شَيْئاً مِنْ ذَلِكَ فَقَدْ وَجَبَ عَلَيْكَ
أَنْ تُخْرِجُهُ مِنَ الإِسْلَامِ، فَإِذَاْ لَمْ يَفْعَلْ شَيْئاً مِنْ ذَلِكَ
فَهُوَ مُؤْمِنٌ مُسْلِمٌ بِالاِسْمِ لَاْ بِالحَقِيْقَةِ
42- وَكُلَ مَاْ سَمِعْتَ مِنْ الآثَاْرِ شَيْئًا مِمَاْ لَمْ يَبْلُغْهُ عَقْلُكَ نَحْوَ قَوْلِ
رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم قُلُوبُ العِبَادِ بَيْنَ إِصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ
الرَحْمَنِ عَزَ وجل وَقَوْلِهِ إِنَ اللهَ يَنْزِلُ إِلَىْ السماءِ الدَنيَا وَيَنْزِلً يَوْمَ عَرَفَةْ
وَيَنْزِلُ يَوْمَ القِيَامَةِ وَإِنَ جَهَنَمَ لَاْ يَزَالُ يُطْرَحُ فِيْهَا حَتَىْ يَضَعَ عَلَيهَا قَدَمَهُ
جَلَ ثَنَاؤُهُ وَقَولِ اللهِ تَعَالَىْ لِلْعَبْدِ إِنَ مَشِيْتِ إِلَيَ هَرْوَلْتُ إِلَيْكَ وَقَوْلِهِ
خَلَقَ اللهُ آَدَمَ عَلَىْ صُوْرَتِهِ وَقَوْلِ رَسُولِ اللِه صلى الله عليه وسلم
رَأَيْتُ رَبِيْ فِيْ أَحْسَنِ صُوْرَةٍوَأَشْبَاهِ هَذِهِ الأَحَادِيْثِ فَعَلَيْكَ بِالتَسْلِيْمِ
وَالتَصْدِيْقِ وَالتَفْوِيْضِ وَالرِضَاوَلَا تُفَسِرْ شَيْئَا مِنْ هَذَهِبِهَوَاكَفَإِنَ الإِيْمَانَ
بِهَذَا وَاْجِبٌفَمَنْ فَسَرَ شَيْئًا مِنْ هَذَا بِهَوَاهُ وَرَدَهُ فَهُوَ جَهْمِيٌ
43. وَمَنْ زَعَمَ أَنَهُ يَرَىْ رَبَّهُ فَيْ دَاْرِ الدُنْيَاْ فَهُوَ كَاْفِرٌ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَ
.44 وَالفِكْرَةُ فِيْ اللهِ بِدْعَةٌ لِقَوْلِ رَسُوْلِِ اللهِ صلى الله عليه وسلم تَفَكَرُوا فِيْ الخَلْقِ
وَلَا تَفَكَرُوا فِيْ اللهِ فَإِنَ الفِكْرَةَ فِيْ الرَبِ تَقْدَحُ الشَّكَ فِيْ القَلْبِ .
.45أعْلَمْ أَنَ الهَوَامَ وَالسِبَاعِ وَالدَوَابِ نَحْوَ الذَرِ وَالذُبَابِ وَالنَمْلِ كُلَهَا مَأْمُوْرَةٌ
وَلَا يَعْلَمُونَ شَيْئًا إلِاَ بِإِذْنِ اللهِ تَعَالَىْ
.
.46 وَالإِيْمَانُ بِأَنَ اللهَ قَدْ عَلِمَ مَا كَانَ مِنْ أَوَلِ الدَهْرِ وَمَا لَمْ يَكُنْ وَمَا هُوَ كَاْئِنٌ
أَحْصَاهُ وَعَدَهُ عَدًا وَمَنْ قَالَ إِنَهُ لَا يَعْلَمُ إِلَا مَا كَانَ وَمَا هُوَ كَائِنٌ فَقَدْ كَفَرَ بِاللهِ العَظِيْمِ
.47 وَلَا نِكَاحَ إِلَا بِوَلِيٍ وَشَاْهِدَيْ عَدْلٍ وَصَدَاْقٍ قَلَ أَوْ كَثُرَ وَمَنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا
وَلِيٌ فَالسُلْطَانُ وَلٍيٌ مَنْ لَا وَلِيَ لَهُ
48. وَإِذَا طَلَقَ الرَجُلُ اِمْرَأَتَهُ ثَلَاثَاً فَقَدْ حَرُمَتْ عَلَيْهِ لَا تَحِلُ لَهُ
حَتَىْ تَنْكِحَ زَوْجَاً غَيْرَهُ .
sharxu sunah Q7aad
Allahu akbar Waa Casharka Malinka Axada la iska rabo.