ALlau akbar kitaabkii Bartamaha ayuu ku soo dhaw yahay hadaad arimaha iyo qodabadisa barato ku dhaqanto waxaad tahay suni salafi dariiqii nab muxamed iyo fahankii saxabada haysta ee dadal cilmigu waa macaan qofkii u sabra u dhabar adayga ayaamo habaynada u soo jeda aloow ku wafaji aamiin

Bismilaah Wa nastaciinuhuu 

Alle La Kaasho wuu ku sahlayaa Dadaal qofkii caqiida ku dadaalo ku dhaqma fahma nabiga iyo saxabadiisa 

ayuuu la galaya janada alle bidco iyo qurafaat iyo jir jiroolayna wa ka badbadaya allaha dhamanten hanaga 

bad badsho aamin

. 12  وَلَا يَقُوْلُ فِيْ صِفَاتِ الرَبِ تَعَالَىْ لِمَ إِلَاْ شَاْكٌ فِيْ اللَهِ تَبَاْرَكَ وَتَعَاْلَىْ 

13. وَالقُرْآَنُ كَلَامُ الَلهِ وَتَنْزِيْلُهُ وَنُوْرُهُ وَلَيْسَ مَخْلُوْقَاً لِأَنَ القُرْآنَ مِنَ اللَهِ 

وَمَاْ كَاْنَ مِنَ اللَهِ فَلَيْسَ بِمَخْلُوْقٍ  وَهَكَذَاْ قَاْلَ مَاْلِكُ بِنْ أَنَسْ وَأَحْمَدْ بِنْ حَنْبَلْ

وَالفُقَهَاْءُ قَبْلَهُمَاْ وَبَعْدَهُمَاْ وَالمِرَاْءُ فِيْهِ كُفْرٌ .

.14اَلْإِيمَاْنُ بِالرُؤْيَةِ يَوْمَ القِيَاْمَةِ يَرَوْنَ اللَهَ عز وجلَ بِأَعْيُنِ رُؤُوْسِهِمْ

وَهُوَ يُحَاْسِبُهُمْ بِلَاْ حِاْجِبٍ وَلَاْ تُرْجِمَاْنٍ .

15.  وَالْإِيْمَاْنُ بِالمِيْزَاْنِ يَوْمَ القِيَاْمَةِ يُوْزَنُ فِيْهِ الْخَيْرُ وَالشَرُ لَهُ كِفَتَاْنِ وَلَهُ لِسَاْنٌ .'

.16  وَالْإِيْمَاْنُ بِعَذَاْبِ القَبْرِ وَمُنْكَرٍ وَنَكِيْرٍ 

17. وَالْإِيْمَاْنُ بِحَوضِ رَسُوْلِ اللَهِ صلى الله عليه وسلم وَلكُلِ نَبٍيٍ 

حَوْضٌ إِلَاْ صَالِحًا عليه السلام  فَإِنَّ حَوْضَهُ ضَرْعُ نَاْقَتِهِ .

.18   وَالْإِيْمَاْنُ بِشَفَاعَةِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم لِلْمُذْنِبِيْنَ اْلخَاْطِئِيْنَ 

 يَوْمَ القِيَاْمَةِ وَعَلَىْ الصِرَاطِ   وَيَخْرِجُهُمْ مِنْ جَوْفِ جَهَنَمَ وَمَاْ مِنْ نَبِيٍ إِلَاْ 

وَلَهُ شَفَاْعَةٌ وَكَذَلِكَ الصِّدِيقُوْنَ وَالشُهَدَاءُ  وَالصَالِحُونَ وَللَهِ بَعْدَ ذَلْكَ تَفَضُلٌ

 كَثِيْرٌ عَلَىْ مَنْ يَشَاْءُ وَالخُرُوجُ مِنَ النَارِ بَعْدَمَاْ اِحْتَرَقُوْا وَصَاْرُوْا فَحْمًا .

19. .وَالْإِيْمَاْنُبِالصِرَاطِ عَلَىْ جََهَنَمَ يَأْخُذُ الصِرَاطُ مَنْ َشَاْءُ الَلهُ وَيَجُوْزُ مَنْ َشَاءُ 

الَلهُ وَيَسْقُطُ فِيْ جَهَنَمَ مَنْ يشَاءَ اللهُ وَلَهُمْ أَنْوَاْرٌ عَلَىْ قَدْرِ إِيْمَاْنِهِمْ.

.20 وَالإِيْمَانِ بِالأَنْبِيَاءِ وَالمَلَائِكَةِ

21.  وَالْإِيْمَاْنُ بِأَنَّ الجَنَةَ حَقُ وَالنَارُ حَقٌ وَأَنَهُمَاْ مَخْلُوقَتَانِ الجَنَةُ فِيْ السَماءِ

 السَابِعَةِ وَسَقْفُهَاْ العَرْشُ وَالنَارُ تَحْتَ الأَرْضِ السَابِعَةِ السُفْلَىْ وَهُمَا  مَخْلُوقَتَانِ

 

قَدْ عَلِمَ اللهُ تَعالَى عَدَدَ أَهْلَ الجَنَةِ وَمَنْ يَدْخُلَهَا وَعَدَدَ أَهْلِ النَارِوَمَنْ  يَدْخُلَهَا لَاْ تَفْنَيَاْنِ 

أَبَدًا بَقَاؤُهُمَا مَعَ بَقَاءِ اللهِ أَبَدً اَلْآَبِدِيْنَ وَدَهْرَ الدَاهِرِينَ . وَآَدَمُ عليه السلام 

كَانَ فِي الجَنَةِ البَاقِيَةِ  المَخْلُوقَةِ فَأَخْرَجَ مِنْهَا بَعْدَمَا عَصَىْ اللهَ عزَ وجلَ

22. . وَالْإِيْمَاْنُ  بِالمَسِيْحِ الدِجَالِ .

23.  وَالْإِيْمَاْنُ بِنُزُولِ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ عليه السلام يَنْزِلُ فَيْقْتُلُ الدِجَالَ وَيَتَزَوَجُ

 وَيَصَلِي خَلْفَ القَائِمِ مِنْ آَلِ مُحَمَدٍ صلى الله عليه وسلم وَيَمُوتُ وَيَدْفِنُهُ المُسْلِمُوْنَ .