Radinta been abuurka shabaab iyo shekhooda xasaan xuseen

0
Sunday December 23, 2012 - 23:20:56 in Wararka by Somali islamic
  • Visits: 1405
  • (Rating 0.0/5 Stars) Total Votes: 0
  • 0 0
  • Share via Social Media

    Radinta been abuurka shabaab iyo shekhooda xasaan xuseen

    ,shubahaatka al mubtadic xasaaan Xuseeen

    Share on Twitter Share on facebook Share on Digg Share on Stumbleupon Share on Delicious Share on Google Plus

,shubahaatka al mubtadic xasaaan Xuseeen






Waa taxanaheeniiii aaan manhajka ehlu sunaha uga hufaynay shubahaatka al mubtadic xasaaan u ku soo gamayay asaga oo difaacaya kooxa dhumay sida alkhawarij ayuu yiri mahan madhabkoodii in lagu baxo xukaamta faasiqiinta ah subxanalaah ma sh islaam ibnu taymiya abu xasan al ashcari iyo salafkii hore
waxaan walayaal qofkasta oo naga mida difaaca manhajkaan waa wajib saran mida kale hala ogaada masaaisha ku bixida madaxda islaamka iyo al walaa wal baraa labadaas mawqif cidii ku khilafta ehlu suna kama tirsana sida ay fataawoyinka culumadu ku qarireeen dhamanteena markhaati ayaan ka nahay in mantay si cadaan ah manaabirta looga khilaafay
hadaba qofkasta dib ha iskugu labta waxaan ku xijin doonaa maqal mawaldka ku sabsan oo waliba cod ah sh calamah albaani oo ino tafsilin dona insha-allah
الردود السلفية في نحر حسان حسين والجواب الشبة الربعة:
قال حسان حسين ان الخروج الحكام ليس مدهب الخوارج
الرد الشبة
نقول أن الخروج على أئمة الجور والفسق هو مذهب الخوارج والمعتزلة وهو من أصولهم لا من أصول أهل السنة والجماعة، فإن الخوارج يكفرون مرتكب الكبيرة، فإذا وقع الحاكم في فسق أو ظلم فهو كافر عندهم فيخرجوا عليه.
والمعتزلة من أصولهم الخمسة: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويتضمن الخروج على أئمة الفسق والجور.
قال ابن عبد البر رحمه الله:
«وإلى منازعة الظالم الجائر ذهبت طوائف من المعتزلة وعامة الخوارج»( ).
قال أبو الحسن الأشعري رحمه الله:
«واختلف الناس في السيف على أربعة أقاويل: فقالت المعتزلة والزيدية والخوارج وكثير من المرجئة: ذلك أوجب إذا أمكننا أن نزيل بالسيف أهل البغي ونقيم الحق، واعتلَّوا بقول الله عزوجل: ﴿ﯭ ﯮ ﯯ ﯰ﴾ [المائدة: 2]. وبقوله: ﴿ﮦ ﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ﴾ [الحجرات: 9]، واعتلوا بقول الله عزوجل: ﴿ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ﴾ [البقرة: 124]( ).
قال الشهرستاني رحمه الله:
«ويكفرون -أي: الخوارج- أصحاب الكبائر، ويرون الخروج على الإمام إذا خالف السنة حقًّا واجبًا( ).
قال أبو منصور البغدادي رحمه الله: «قال شيخنا أبو الحسن: الذي يجمعها -أي: فرق الخوارج-... وجوب الخروج على السلطان الجائر»( ).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
«ولهذا كان من أصول أهل السنة والجماعة: لزوم الجماعة، وترك قتال الأئمة، وترك القتال في الفتنة، وأما أهل الأهواء كالمعتزلة فيرون القتال للأئمة من أصول دينهم، ويجعل المعتزلة أصول دينهم خمسة؛ التوحيد الذي هو سلب الصفات، والعدل الذي هو التكذيب بالقدر، والمنزلة بين المنزلتين، وإنفاذ الوعيد، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي منه قتال الأئمة»( ).
وقال رحمه الله:
«فدل على أنه لا يجوز الإنكار عليهم بالسيف كما يراه من يقاتل ولاة الأمر من الخوارج والزيدية والمعتزلة وطائفة من الفقهاء وغيرهم»( ).
وقال رحمه الله:
«وبهذا الوجه صارت الخوارج تستحل السيف على أهل القبلة؛ حتى قاتلت عليًّا وغيره من المسلمين، وكذلك من وافقهم في الخروج على الأئمة بالسيف في الجملة من المعتزلة والزيدية والفقهاء وغيرهم»( ).
قال ابن أبي العز الحنفي رحمه الله:
«وقد أبدلتها المعتزلة بأصولهم الخمسة التي هدموا بها كثيرًا من الدين: ...ثم تكلموا في إلزام الغير بذلك، الذي هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وضمنوه جواز الخروج على الأئمة بالقتال، فهذه أصولهم الخمسة، التي وضعوها بإزاء أصول الدين الخمسة التي بعث بها الرسول والرافضة المتأخرون، جعلوا الأصول أربعة: التوحيد، والعدل، والنبوة، والإمامة»( ).
قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:
«وإنما الذي يستبيح الخروج على الدولة بالمعاصي هم الخوارج»( ).
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
«من يرى جواز الخروج على أئمة المسلمين الذين هم مسلمون، -هذا رأي الخوارج-، نعرف أن هؤلاء متشددون في دين الله، لكن دينهم لم يتجاوز حناجرهم، قلوبهم خاوية وخالية من الإيمان»( ).
وقال رحمه الله:
«كذلك من الأصول التي يختلف فيها أهل السنة وأهل البدع: الخروج على الأئمة: فالحرورية هؤلاء الخوارج خرجوا على إمام المسلمين، وكفروه، وقاتلوه، واستباحوا دماء المسلمين من أجل ذلك»( ).
قال الشيخ صالح الفوزان حفظه الله:
«فالفسق والمعاصي لا توجب الخروج عليهم، خلافًا للخوارج والمعتزلة الذين يرون الخروج عليهم إن كان عندهم معاصٍ، وحصل منهم فسق، فيقولون: هذا هو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويقصدون به الخروج على ولاة أمور المسلمين.
فأصول المعتزلة خمسة: ...
الثالث: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويريدون به الخروج على أئمة المسلمين إن كان عندهم معاصٍ دون الكفر، وهذا هو المنكر بنفسه، وليس من المعروف في شيء»( ).
وقال الشيخ حفظه الله: «والخوارج والمعتزلة غلوا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، حتى خرجوا على أئمة المسلمين، ومن أصولهم: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، بمعنى: الخروج على الأئمة»( ).
قال الشيخ صالح آل الشيخ حفظه الله:
«الخروج على ولاة الأمور وعلى من انعقدت له بيعة هو مذهب طوائف من المنتسبين إلى القبلة، منهم: الخوارج والمعتزلة، وبعض شواذ قليلين من التابعين وتبع التابعين، وبعض الفقهاء المتأخرين ممن تأثروا بمذهب المعتزلة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر»( ).
قال الشيخ عبد العزيز الراجحي حفظه الله:
«الخوارج يرون الخروج على ولاة الأمور بالمعاصي، إذا عصى ولي الأمر يرون كفره وقتله، وإخراجه من الإمامة هذا من مذهب الخوارج؛ لأنه يرونه كافرًا إذا فسق ولي الأمر، إذا شرب الخمر ولي الأمر، يقول الخوارج: هذا يجب قتله والخروج عليه، وإزالته من الإمامة؛ لأنه كافر، أو تعامل بالربا، أو ظلم بعض الناس بغير حق يقولون: يجب الخروج عليه وقتله، وإخراجه من الإمامة، هذا مذهب باطل، هذا مذهب الخوارج، وكذلك المعتزلة يرون أن ولي الأمر إذا فسق، أو شرب الخمر يجب الخروج عليه؛ لأنه خرج من الإيمان ودخل في الكفر، ويخلدونه في النار.
وكذلك الرافضة يرون الخروج على ولاة الأمور للمعاصي؛ لأنهم يرون أن الإمامة باطلة، هؤلاء الرافضة، لا يرون الإمامة إلا للإمام المعصوم، وما عداه فالإمامة باطلة»( ).
وقال الشيخ حفظه الله: «وأما النهي عن المنكر فستروا تحته جواز الخروج على الأئمة بالقتال إذا جاروا وظلموا»( ).
فالقائل بهذا القول قائل بقول الخوارج والمعتزلة، ومؤصل لأصل من أصولهم، - شاء أم أبى- التي خرجوا بها عن جماعة المسلمين، وعن منهج أهل السنة والجماعة.




Leave a comment

  Tip

  Tip

  Tip

  Tip